The Fact About العادات السيئة That No One Is Suggesting



تعتبر العوامل النفسية والاجتماعية من العناصر الأساسية التي تلعب دوراً مهماً في تشكيل العادات السيئة، حيث تؤثر البيئة المحيطة بالفرد وتجاربه الشخصية على سلوكياته وتوجهاته. تتضمن هذه العوامل مجموعة من المؤثرات النفسية مثل القلق والاكتئاب، بالإضافة إلى العوامل الاجتماعية مثل تأثير الأصدقاء والعائلة. هذه العوامل تساهم في تعزيز العادات السيئة أو في صعوبة التغلب عليها. فالعوامل النفسية مثل القلق والاكتئاب تلعب دورًا كبيرًا في تشكيل هذه العادات، كما أن العوامل الاجتماعية مثل ضغط الأقران يمكن أن تؤدي إلى تعزيزها.

ويُعَدُّ ترتيب السرير أحد المهام التي تتضمنها قائمة مهامك اليومية، والقيام بهذه المهمة البسيطة في بداية اليوم سيجعلك متفائلاً ويعطيك شعوراً بالانضباط. لذلك توقف عن المماطلة عندما تنهض من السرير وابدأ بترتيبه.

ومع نهاية النهار، نشعر بالهزيمة والذنب لأننا فشلنا -مرة أخرى- في تغيير أنفسنا وما زلنا لا نستطيع المقاومة أمام هذه العادة. وتستمرّ الحلقة المفرغة إلى ما لا نهاية...

بدلاً من ذلك، اقترن بشخص ما وابدأوا في التخلُص من العادات السيئة معًا، بذلك يمكن أن يحاسب كل منكما الآخر كما يمكنكما الاحتفال بانتصاراتكما معًا.

عند فهم الأسباب الجذرية، يمكننا وضع استراتيجيات للتغلب على هذه العادات وتحسين نوعية حياتنا. هذا الوعي يساعدنا في التعرف على الأنماط السلوكية التي نحتاج إلى تغييرها. من خلال تحديد العادة السيئة، يمكننا البدء في تنفيذ خطوات عملية للتخلص منها. يجب أن نكون واعين بتأثير هذه العادات على حياتنا اليومية، والعمل على فهم الأسباب التي تقودنا إليها. يمكن أن تساعدنا هذه الخطوة في تطوير استراتيجيات فعالة للتخلص منها. من خلال تعزيز الوعي، يمكننا أن نتعرف على الأنماط السلوكية المرتبطة بعاداتنا السيئة، مما يمكّننا من اتخاذ خطوات فعالة للتغيير.

كما يُنصح بتقديم الجوانب الإيجابية لتغييرات السلوك والتركيز على الأهداف المحددة بدلاً من التركيز على الصعوبات. الاستمرار في المحاولة وعدم الاستسلام يمكن أن يساعد في تجاوز العوائق والنجاح في التخلص من العادات السيئة.

إنَّ التعوُّد على عدم القيام بقيلولة في أثناء يوم العمل لا يؤثر في حجم الفعالية التي تتمتع بها فحسب، بل يؤثر في صحتك أيضاً. إذ تساعدك القيلولة ويساعدك التأمل، حتى وإن استغرقا فتراتٍ قصيرة، على تخفيف الضغط واستعادة القوة في أثناء اليوم بحيث تستطيع إنجاز عملك بجودةٍ أكبر.

من السهل أن تنشغل بما تشعر به حيال عاداتك السيئة أو أن تجعل نفسك تشعر بالذنب أو تقضي وقتًا طويلًا في تخيُل حياتك المثالية بدون هذه العادة ... ولكن هذه الأفكار تأخذك بعيدًا عما يحدث بالفعل.

هذه عادة سيئة للغاية قد يكون من الصعب كسرها بسبب التحول الثقافي الذي نشهده اليوم.

السبب؟ أدمغتنا ليست قادرة على إكمال مهمتين بنجاح في وقت واحد.

ضع ميزانية: كم تكسب من المال كل شهر؟ في هذا الرابط كم تنفق على احتياجاتك الأساسية و كم تنفق بطيش؟ تابع هذه الأمور و اكتشف كم عليك تخفيض انفاقك للمال.

عندما تشعر بالرغبة المِّحة في ممارسة سلوكك الاعتيادي قُم بتسجيل ذلك في دفترك. كثيرًا ما نجد عاداتنا قد أصبحت راسخة حتى أننا قد لا نلاحظ لماذا نقوم بهم.

كما أنك تحتاج أن ترتاح لفترات طويلة كي تعيد شحن نفسك، مثل أخذ عطلة طويلة لمدة أسبوع أو أكثر.

أي شيء يمكنك فعله لقطع الأحداث المتسلسلة التي تقودك عادةً إلى ممارسة السلوك المرفوض سيكون كذلك فكرة جيدة. فمثلًا، إذا كنت تحاول التوقف عن التدخين، ضع سجائرك في غرفة أخرى.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *